سلام يا هل العرف وأصحاب الألباب |
|
نبع الوفاء والطيب ساس اللباقة |
|
ذا الليل طاب الكيف في جمع الأحباب |
|
نقوة رجال من خيار الرفاقة |
|
يا مرحبا في من حضر شايب وشاب |
|
أعداد وبل هل والرب ساقه |
|
ولمحافظ الديرة شكر حيثه أجاب |
|
دعوة هل الحفلة على عظم ساقه |
|
أهل الجبيل اللي يلمون الأصحاب |
|
في كل عام ايجددون العلاقة |
|
هذي عوايدهم عريبين الأنساب |
|
فيهم على فعل المراجل شفاقة |
|
ولمحافظ عنيزة تراحيب واعجاب |
|
لبى الندا ساعة لفتة البطاقة |
|
وللي معه جعل السعد يفتح الباب |
|
وفد تحس بنشوته واشتياقه |
|
معهم علوم عنيزة وفيهم أسباب |
|
تقدم الفيحا وزود انطلاقه |
|
ومن بعد ذا نقرا تواريخ وآداب |
|
علم يسجله البحر باصطفاقه |
|
ومينا الجبيل اللي للارزاق جلاب |
|
سفن ترسي به وسفنٍ بساقه |
|
هذي ديار اللي للارزاق طلاب |
|
من جالها عاشق هواها عشاقه |
|
واليوم طاح الخير والرب وهاب |
|
في ظل من حكمه وسيع نطاقه |
|
آل السعود اللي يفكون الأنشاب |
|
منصى الجميع بجلها والدقاقة |
|
عبد العزيز مثبت الحكم بكتاب |
|
ربه وسنة من هدي في رفاقه |
|
لين استتب الأمن بقلوب واهداب |
|
بين الغنم والذيب صارت صداقة |
|
خلص نشب بأهون سبب خاض ما هاب |
|
ولاجل السلام مسخر كل طاقة |
|
وتسلسل الحكم السعودي بالاقطاب |
|
وقت حلو يا ناس ما أحلى مذاقه |
|
في عهد أبو فيصل لنا ستر وحجاب |
|
عشرين عام والسياسة ارواقه |
|
يا خادم البيتين يا خير كساب |
|
مصانع تنتج والأخرى الحاقه |
|
ليل ونهار مرتب الشغل بحساب |
|
الكل مخلص ما حسب للرهاقة |
|
بترول مع صلب وحديد وذهب ذاب |
|
للخارج يصدر بسبك ولياقة |
|
تحيى بلدنا لازم نشد الأطناب |
|
يا سيفنا اللي منظمات احلاقه |
|
ولا هان أبو متعب للأمجاد خطاب |
|
زودٍ على حمله يشيل الوساقة |
|
داعي سلام من الله انشاه نجاب |
|
حكيم راي ولا بقلبه نفاقه |
|
بوجود سلطان البلد كيفها طاب |
|
النايب الثاني كفى الله فراقه |
|
ونايف بعيد الشوف والعرف منساب |
|
مثل الزلال وبحكمته وانفهاقه |
|
وسلمان حلاّل المشاكل والاطلاب |
|
محنك تلمح بوجهه طلاقه |
|
ولمحمد ابن الفهد تقدير بسهاب |
|
المنطقة صارت بعهده رواقه |
|
رايه سديد وفيه مع لين الاجناب |
|
عقل رزين ومعه نفس رقاقه |
|
وسعود ابن نايف نعم خيّر ناب |
|
عضيد أمير المنطقة والوثاقة |
|
الله يخليهم لنا عرب الأصلاب |
|
غصبٍ على اللي في ضميره نزاقه |
|
وصلاة ربي عد ما هل سهاب |
|
على شفيع الخلق يوم انسياقه |