شــرف المــنى روادهُ أســــــياده |
|
والعـــــلم يبقى شرطه إســــــناده |
|
يا مضرب الأمثال في طلب العلا |
|
المجـــــد لاح بــريقه تـــقــــــــتادهُ |
|
يا مرحباً بك فـي القصيم مشـرفاً |
|
رقص الزمان وأقبلت أعـــــــــيادهُ |
|
بقدومكم بشرت كــــل مـــــعوقٍ |
|
أنت الأب الحــاني وهــــــــم أولادهُ |
|
يــا رائد التجديد فــي تعليمــــــنا |
|
الفكـــــر تشـــعل نـــاره نقــــــــادهُ |
|
يــا سيدي الدكتور هــلّ أجبتنا |
|
الدمــــج فــي التعليم مـــا أبعــــادهُ؟ |
|
الله أخـبر فــي عظيم كـلامــــــه |
|
لا يستوي الأعمى ولا من قــــــادهُ |
|
أستاذنــــا عفـــواً فإني محــاورٌ |
|
أمـــا الجـــدال فكــلنا أضــــــــدادهُ |
|
دكتور تعلمُ مـا الجميع سواسـياً |
|
قــررت هـــل هيـئت مــا تـرتــــادهُ |
|
الله مـــا لفــظ الفتـــــى بمصــور |
|
للحـــــال والتجــريب يؤتي مــرادهُ |
|
أنا لا أقول دعوا الحضارة جانباً |
|
فالفكـــر يطلــب جِــــدهُ إجـــــهادهُ |
|
بل أنني أرنــــو إلى إدخالـــــــنا |
|
في عالم الحاسوب أنت جــــــوادهُ |
|
وكذلك الإمضاء مثل نظيرنـــــا |
|
عمـمهُ للتدريب كــــي نعــــــــتادهُ |
|
هذي عصارة مــا تكن سريرتي |
|
والعلـم يبقــى شــــرطه إسنـــــاده |
|